Thursday, August 30, 2007

5ald lesah m3ana bro7o

من عمو المندوب
وبسسسسسسسسسس
ويلا بيناااااااا
***

يلا بينااااااااااااااااااااااااااااااا



قمت اليوم من النوم
مزاجي مكانش تمام
أفكار كتيرة بالكوم
عالية كبرج حمام


أفكار جميلة كالطير
خايف تصير يوم ذكري
وشيطان بديل وقرون
مالي دماغي بفكرة
إن الصباح مش جاي
والشمس غايمة بكرة
إن الطريق مسدود
والشوك كتير ف الوردة


إحمَر وشّي ساعتها
فكورت إيدي وهوباا
وضربته بوكس في عينه
وفي بطنه كانت لكمة
وسبته أنا في الأوضة
كومة
علي أرض باردة
وخرجت أنا للشارع
خرجت
أستقبل بكرة

مايو2006

Saturday, August 25, 2007

Y-CREW ..... sar5et shbaaaaaab

ana asln mabsm3sh rab .. bs 2day 7drt 7fla fe mktbt eskndria l fer2t Y-CREW .... el nas de btsr5 mn gwaha.. 3ayza t2ool 7aga... ana kont bsr5 m3ahom l2ny kont 3awz asr5 yemken msh lnfs el asbaab bs kont 3ayz asr5...5lena fe mwdo3na 3arf en fe nas kteer 7at2ool en dah msh fn...dah habal .... bs la2 el nas de 3yza t2ool 7aga .. 3ayza t3'yer elly by7sl 7waleha...b3'd el mzer 3an ay 7aga ... fa t7ya lehom.

Tuesday, August 21, 2007

fe gant el 5old isa

رباه، ياله من حلم جميل يتحقق. ياإلهي ، إني أطير.....
إني أحلق عاليا..أصل للسحاب..بل أعلو فوقها
.. بل أخرج خارج الكرة الأرضية ذاتها......
****************
هناك في الأعلي ، حيث يوجد الكبار...
تراهم هناك ... هناك حيث يلف الصمت الوجود..
الحياة لحن الخلود حيث تعزف قيثارة....
إنهم يحاربون..
يقاتلون..
يناضلون..
إنهم يكتبون ، ويكتبون ، ويكتبون....
يالها من حياة يعيشونها
***********************
أقترب منهم في هدوء..
أراقبهم عن كثب ... أري المعجزات..
إنهم يرفعون سلاحهم عاليا ، ثم فجأة ينزلونه بأقصي سرعة..
ومع كل حرف وكل كلمة ..
تري الخير يزدهر..
وتري الشر يندحر..
رباه ، أي قوة تلك ، وأي سلاح رهيب هذا....
*******************
الآن عرفت ، الآن فهمت ، الآن أحس بنور الإيمان يثلج صدري...
لسوف تحط الخطايا كما تحط الشجرة أوراقها....
***************
"الحمد لله "
قلتها وسجدت .....
سجدت ودعوت.............
إلهي الرحيم لا تخزلني ، ثبت أقدامي ، إهدنا وأهد بنا وإجعلنا سببا لمن إهتدي
.... أرفع رأسي من السجود ثانية ،
ألقي نظرة طويلة علي الكبار مرة أخري...
****************
"الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل"
**********************
سيكون هناك الكثير من المرح،
سنبدأ بمستجاب بروحه المرحة، ولغته الغزيرة..
نمر بالسحار لنجده يبتسم لنا في هدوء....
إدريس يجذبنا إليه بعوالمه ووقفاته...
هناك الكثير والكثير والكثير..
فقط الوقت والوقت والوقت..
ثم الصبر والصبر والصبر..
************************
" رباه , لقد سبقت السلحفاة الأرنب"
*****************تمت بحمد الله**************
خالد شريف
2 فبراير 2006 3
محرم 1427

3esh ndl tmoot mastoor

sab7 el fol....
7ad feko fkr yb2a ndl 2bl kdah....
yedrb sa7bo fe dhro....
7at2ololy sa3b...
7a2oloko de ashl 7aga....
w tegy kman mn a2rb el nas leeeek....
enta bs msh m7tag 3'eer dma3' btfker f nfsha bs...
mn 3'eer ma tfkerf sa7bk.... wla eza kan 7ayz3l wla la2... wla el klam el fady dah..
asl kol de shklyat ... ento msh fahmeeen...
law 3mlt kdah ....
alf mabrooooook .... enta ndl rasmy...
w slmely b2a 3la el so7bya w el 3eshrah w el 3esh w el mal7 w kol el klam el fady da...
w rbna mayw23ko fe ndl abdan.

Thursday, August 9, 2007

قصة أخرى من قصص خالد رحمه الله


قصة قصيرة ،،
وأتمني ألا يكون التعليق تمخض الجبل فولد فأرا
خالد
***
قبل خط البداية وكان الجو صحوا
__________________________
في تلك الأمسيات البعيدة الغائمة كالضباب كنت آوي إلي فراشي مبكرا ،
كان الضباب وقتها يغلف كل شيء ، والندي تتناثر حباته علي كل الموجودات
في حجرتي .. الدولاب .. المكتب العتيق .. السرير .. المكتبة الصغيرة
والتي تتناطح فيها قصصي وكتبي مع أوراق أبي الخاصة بعمله ..
كانت الحجرة من الرحابة وقتها بحيث كنت ألعب مع أصدقائي فيها كما نشاء ،
نلهو بالكرة ، أتقافز من المكتب إلي السرير في يسر .
كان الأفق ممتدا إلي الأبد،والسماء صافية،والحشائش الخضراء الندية في كل مكان.
كنت أستلقي علي ظهري علي الأرض في أرضية حجرتي محدقا في السقف الفاتح
وفي الثريا المتدلية منه،وكأنها الشمس الهادئة الناعمة تتوسط سماء مترامية.
أصوات الجيران المحببة تأتي عبر شباك حجرتي الوحيد لتملأ الفضاء من حولي،أصوات متداخلة وغير مفهومة،ولكنها كافية لتؤنسني.
كنت وقتها لازلت في الصف الثالث الإبتدائي، أول السنين التي إستطاعت حفر مكانها بقوة في ثنايا العقل.
هل كنت أكره الظلام وقتها أم أحبه؟لا أدري تحديدا،كنت في بعض الأوقات أمقته
وفي بعض الأحيان الأخري لا أبالي.
هل كان الظلام نفسه مهتما بي؟لا أدري أيضا،في كثير من الأحيان يرسل لي بمجموعة من كائناته الأسطورية المخيفة،جيوش جرارة من الوحوش تثير الأتربة من كثرتهاتفح في غضب لا أدري له سببا،تقتحم الحجرة زاحفة علي الأرض والسقف والجدران،مما كان يجعلني أبكي خوفا،ولا أتوقف حتي تستيقظ أمي وتغفو بجواري فأطمأن وأنام بجوارها مستمتعا بأنفاسها الدافئة ترتطم علي وجهي،وفي الصباح كنت أستيقظ ناسيا كل شيء.
وعلي صوت المذياع صباحا تكون طقوس الصباح المعتادة،صوت المذياع الذي لا زال حتي الآن يثير في نفسي الهواجس التي كانت تنتابني أيام الصغر.
كان الشارع وقتها في تلك الأيام رحبا وواسعا،كنت أعتقد إني أقطعه في أكثر من الوقت الذي أقطعه فيه الآن،بخار الماء الذي يتصاعد من الأفواه نتيجة برودة الشتاء،أرضية المدرسة المبللة بفعل الأمطار،المدرسة التي كان منظرها الخارجي يؤرقني علي الدوام،ذلك المعبد المقدس المضاء بالنيران،إن المدرسين سلطاتهم لا محدودة ولن أنجو أبدا لو قصرت يوما.
في وقت الفسحة والراحة في منتصف النهار كان فناء المدرسة يعج بالحياة والنداوة
ولولا وجود المشرفين هنا وهناك لصار الأمر أفضل.
هاهو سامي النحيف يجري يريد الإختباء مني،ساقاه أطول وهو الأسرع،لا مجال لمحاولة اللحاق به إذن،لكن حذاءه الأخضر يفضحه أينما كان وكل ما علي فعله هو الترقب والإنتظار وصدري يعلو ويهبط من شدة الإنفعال،يجب أن أمسك به وإلا خسرنا،هاهو يتوقف خلف هذا العمود هناك لا يدري بعيناي اللتان تتبعانه منذ البداية وسط الزحام، أخذت أقترب من مكمنه بحذر ومكرفبالرغم من سمنتي لم تكن تنقصني خفة ورشاقة الثعالب.
كان يحاول الإفلات ولكني أمسكت بتلابيبه جيدا.
-"يا الله يا علي كيف وجدتني".
-"يا أحمق حذائك يفضحك أينما كنت."
تتعالي ضحكاتي ويغتاظ هو بشدة،يحاول الإفلات دون جدوي،
كادت محاولته الأخيرة للهرب أن تكون ناجحة،كان يتلوي كالأفعي، وكان لا بد من التصرف،ملت بجسدي للوراء ودورتان ثم أفلت جسده الذي طار في الهواء بسبب نحافته ليرتطم بأحد الأعمدة.
قام من مكانه محتقن الوجه ومعفر الثياب لقد تم إغضاب الإفعي وبشدة،كان يمسك بذراعه ويتوجع يبدو إن الإرتطام أصابه في ذراعه.
-"لم أكن أقصد ا سامي،أنا آسف."
-"ذراعي يؤلمني بشدة وأنت السبب."
-"قلت لك لم أكن أقصد."
-"أنت السبب."
-"لا لم أكن أنا السبب."
-"بل أنت السبب يا كاذب."
-"لا لست كاذبا،بل أنت الكاذب."
يتعالي الصياح ولكن يتم إنهاء الموقف في سرعة،إن المشرفين كثر وقاموا بإنهاء حربا كانت علي وشك البدء.
كان ميعاد خروجنا من المدرسة في اليوم التالي،الشعور الغامر بالراحة والقدرة علي التنفس خارج الأسوار المقبضة.
-"علي كامل..!"
ألتفت ورائي،كان سامي رابطا يده بضمادة وبجاوره والدته التي أعرفها لإنها تأتي المدرسة بكثرة سائلة علي أحوال طفلها.
-"أنظر ما فعلته يا علي في صغيري سامي."
-"ماذا فعلت؟"
-"ألم تتسبب له في تلك الإصابة في ذراعه؟"
-"أنا تسببت في ذلك؟"
-"بلي أنت الفاعل،سامي حكي لي كيف قمت بتطويحه ليرتطم بالعمود في ذراعه."
أنظر في دهشة وعدم تصديق لسامي الذي يكمل كلام والدته:
-"لا تكذب يا علي."
-"أنا لا أكذب ولكني لا أتذكر جيدا ما حدث."
تقول لي والدته في إنفعال:
-"عموما سنذهب به اليوم إلي الطبيب لنري ما مدي إصابته،وسأتصرف معك بناءا علي هذا الأساس."
تركتني وذهبت هي وإبنها بينما أنا لا زلت غير فاهما لما يحدث،أنا لا أتذكر جيدا ما حدث،وحتي لو كنت أنا السبب فأنا لم أكن أقصد شيئا،لماذا تهددني بهذه الطريقة؟


لم تكن فترة ما بعد المدرسة في ذلك اليوم مختلفا عن تلك السماء السوداء الملبدة بالغيوم في الخارج،ماذا لو كانت إصابة سامي بالغة،هل سيقطعون له ذراعه؟وهل سيأخذون ذراعي أنا فداءا لذراعه ليركبها بدلا من الذراع المبتورة؟.
لا لن أخبر أحدا في البيت بما حدث،سأحاول تدبر الأمر بنفسي،إنس يا علي ما حدث،
نم يا علي.
عندما إستيقظت في الصباح كان قلبي يدق بعنف،إن الأحلام المخيفة لم تفارقني للحظة،والمشكلة إني لا أتذكرها جيدا عندما أستيقظ،كل ما أتذكره هو الظلام،
والضحكات العالية الرنانة التي تدوي في الظلام،كان هذا كافيا بإفزاعي،
وعندما نظرت لوجهي في مرآة الحمام وجدت الدموع تلتمع في عيناي،وتنحدر بهدوء علي وجنتي ،تنحدر ساخنة كالحمم المنبعثة من فوهة البركان،
كان الألم يشتد في بطني،لم أكن أريد أن يقطع أحد ذراعي،أريد الإحتفاظ به،
لم أكن أقصد ما حدث،أنا لست السبب في قطع ذراع سامي،لست مخطئا.
لم تفلح محاولاتي المستميتة في البقاء بالبيت هذا اليوم،لو تعلم يا أبي إنك تسوقني إلي حتفي،ولكن كيف أشرح لك وأنت لن تفهمني.
كان وصولي متأخرا،أحسست أن الطوابير الواقفة في الفناء تراقبني ، وكأنها كلها تتهمني بما فعلت.
-"علي كامل..علي كامل"
أقترب من ناظرة المدرسة بتوجس،كانت أم سامي واقفة بجوارها والشرر يطق من عينيها وكان سامي ثالثهما وكانت ذراعه المجبسة متدلية من رباط معلق بعنقه.
-"أنت كسرت ذراع سامي .. سوف أجعل المدير يكسر لك ذراعك".
-"لم أكن أقصد..لم أكن أقصد".
-"لا تكذب".
-"لم أكن أقصد..لم أكن أقصد".
-"قلت لك لا تكذب،إذهب الآن لفصلك ".
في الحصة الأولي نظرت لي مدرسة الحساب بإزدراء بعدما علمت إني السبب فيما حدث لسامي،سامي نفسه كان يتجنبني،بينما أنا كنت عاجز حتي عن التفكير،
كنت أحدق فيمن حولي ببلاهة وعدم تصديق،سوف تكون كارثة لو علموا في البيت بما فعلت،لن يفهمني أحد،ولن يصدقوا أني لم أكن أقصد،ستصيح جدتي في تشفي إني أحمق وسمين كالبقرة وكذاب أيضا،وأبي سيقول إني طفل معدوم التربية ولا أخلاق لي،هل بكيت في المدرسة؟لا لم أبك في المدرسة،لقد بكيت بغزارة بعدما رجعت البيت،كدت أعترف لهم بما حدث،كنت احس بنظراتهم تخترقني ، وإنهم يعرفون بما إقترفت يداي،ولكنهم ينتظرون قليلا حتي تلتهب النار ويحرقونني حيا.
كانت كل الأشياء من حولي متعاطفة معي،حتي موسيقي المسلسلات والأغاني القادمة من المذياع ، وأصوات الجيران المتداخلة والغير مفهومة.
إسبوع..
إسبوعان..
شهر..
شهران..
لا أستطيع أن أجزم كم من الوقت مر قبل أن أنسي .
لا أستطيع أن أجزم كم مر من الوقت قبل أن يفك سامي الجبس من علي يديه وتعود كما كانت.
ولكن ما كنت متأكدا منه هو إن أحدا في البيت لم يعلم شيئا،
لقد مرت الحادثة بسلام،ولم يكسرالمدير ذراعي،ولم تصح جدتي في تشفي إني أحمق وسمين كالبقرة،وكذاب أيضا،وأبي لم يقل إني طفل معدوم التربية ولا خلاق لي.
صحيح إني قد تشاجرت مع سامي مرة ثانية ولا أتذكر سببها،وكان نتيجة لذلك أن فاض الكيل بأم سامي فجاءت إلينا البيت وشكت لأمي مني وحكت لها كل ما فعلته منذ البداية،ولكن أمي وعدتني بعدم إخبار أبي بما حدث حتي لا يقول إني طفل معدوم التربية ولا خلاق له وحتي لا يضربني بقسوة،وكذلك لم تقل لجدتي حتي لا تقول في تشفي إني أحمق وسمين كالبقرة،وبالفعل وفت أمي بوعودها.
الصيف ورائحة الأجازة والسراويل القصيرة وطعم الفراغ اللذيذ.
كنت قد مللت من كل شيء،عندما قررت أن أتوجه لمنزل سامي القريب من منزلنا.
-"ساميييييييييييييييييييييييي..سامييييييييييييييييييييييييي".
-"ساميييييييييييييييييييييييي..سامييييييييييييييييييييييييي".
أطلت رأسه الصغيرة من النافذة.
-"علي..ياه..إصعد بسرعة..لدي أشياء جميلة إشتريتها بعد الإمتحانات وأريد أن أريها لك".
ودخل بسرعة ليفتح باب شقتهم،بينما توجهت أنا إلي باب العمارة لأصعد سلمهم العتيق والبسمة علي وجهي.


مايو2006
................................................................................................................
ta3leky el 5as en ana nfsy arg2 a2der ansa zay zmaaan .
Waan